مدرسة سلامون الإعدادية المشتركة بطما سوهاج

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرستى متميزة


    بحث إجرائي مقدم من الأستاذة / ناهد محمد عبد المنعم بعنوان مشكلة ضعف التحصيل لدي طلاب مدرسة سلامون الإعدادية وعلاقته بالنشاط الندرسي

    avatar
    Admin
    Admin


    المساهمات : 31
    تاريخ التسجيل : 25/10/2009

    بحث إجرائي مقدم من الأستاذة / ناهد محمد عبد المنعم بعنوان مشكلة ضعف التحصيل لدي طلاب مدرسة سلامون الإعدادية وعلاقته بالنشاط الندرسي Empty بحث إجرائي مقدم من الأستاذة / ناهد محمد عبد المنعم بعنوان مشكلة ضعف التحصيل لدي طلاب مدرسة سلامون الإعدادية وعلاقته بالنشاط الندرسي

    مُساهمة  Admin السبت يناير 09, 2010 3:32 pm

    مقدمــــة البحثــــ يقول الله عز وجل
    ( ومن لم يجعل الله له نورا فليس له من نور )
    صدق الله العظيم
    نحن نلوم العصر ونحن الذين نزرع الشوك فيه ونشتكي حين نحصد ما زرعناه.
    نحن نسئ لأولادنا حين نعطيهم لا مركزية في المعلومات , فهي لا تنير لهم خطا ، وينتهي الأمر بأنهم غير سعداء وأن المجتمع يشقي بهم .
    فلا بد أن أعطي الطالب رؤية مضيئة في الحياة بمثابة نور يكشف أمامه اّفاق أوسع فأوسع ولا ينطفئ حتي لا يضل .
    فالتدريس فن وليس علما فقط , فأينما يوجد فن فهناك علم أيضاَ.
    الباحثة
    ناهد محمد عبد المنعم








    [center]إهداء[/center]إلي كل معلم ومعلمة.............
    إلي كل طالب وطالبة ...........
    إلي كل ابن وابنة ...................
    إلي أبنائي الأعزاء .









    مشكلة ضعف التحصيل المدرسي لدي طلاب مدرسة سلامون الإعدادية وعلاقته بالنشاط المدرسي
    يواجه الطلبة واحدة من أهم المشكلات في حياتهم الدراسية وهي مشكلة التأخر الدراسي ( ضعف التحصيل )، حيث يعاني منها الطلبة والاَباء والمدرسون على حد سواء، والتأخر الدراسي أو ضعف التحصيل من المشكلات التي لها أبعاد متعددة فهي نفسية وتربوية واجتماعية. من هنا حظت باهتمام كبير من علماء النفس والتربية والمدرسين وحتى أولياء الأمور.

    ضعف التحصيل :

    مفهوم التأخر الدراسي ( ضعف التحصيل )يعرف بأنه حالة تأخر أو نقص في التحصيل لأسباب قد تكون عقلية أو جسمية أو اجتماعية أو انفعالية، بحيث تنخفض نسبة التحصيل دون المستوى العادي المتوسط.
    أنواع التأخر الدراسي
    تأخر دراسي عام:
    ويرتبط هذا النوع بالذكاء حيث تتراوح نسبة الذكاء بين المصابين بهذا النوع ما بين (70 إلى 85)..
    تأخر دراسي خاص:
    وهو التأخر الدراسي الذي يكون في مادة معينة مثل الحساب أو العلوم، ويرتبط هذا النوع بالمواقف الصادمة التي يمر بها الطالب كوفاة أحد أفراد الأسرة أو مثل الأحداث التي نحياها من قتل وتشريد واجتياحات ومداهمات الخ...


    أسباب التأخر الدراسيالأسباب العقلية: مثل الضعف العقلي وتدني نسبة الذكاء وضعف القدرة على التركيز والانتباه وضعف الذاكرة.
    الأسباب النفسية والانفعالية: مثل إصابة بعض الطلبة بالخمول والانكفاء والإحباط وفقدان الثقة بالنفس وسوء التكيف وكراهية مادة دراسية معينة أو أكثر ومشاكل النوم والتبول اللاإرادي والكذب والعدوانية.
    الأسباب الصحية والجسمية: مثل تأخر النمو وضعف البنية الجسمية والتلف المخي، وضعف الحواس مثل السمع والبصر، والوضع الصحي العام مثل سوء التغذية والأنيميا واضطراب الكلام، كما تؤثر الحالة الصحية السيئة للأم أثناء فترة الحمل وإصابتها بأمراض خطيرة وظروف الولادة المتعسرة.
    الأسباب الاجتماعية والاقتصادية: ومن الأسباب الاجتماعية التي تؤدي إلى التأخر الدراسي ما يلي:
    الاضطراب الأسرى والعلاقات الأسرية السلبية، وكذلك كثرة المشاكل الاسرية وعدم التكيف بين أفراد الاسرة.
    الطموح الزائد للاَباء ورغبتهم في التحصيل العالي لأطفالهم قد ينعكس سلباً على تحصيل أطفالهم وإصابتهم بالتأخر الدراسي وخاصةً عندما تكون قدرات هؤلاء الأطفال لا تؤهلهم إلى التحصيل الدراسي المرتفع.
    أساليب التنشئة الأسرية الخاطئة وغير السليمة، و التمييز بين الأبناء، وكذلك مستوى تعليم الوالدين.
    الوضع الاقتصادي الاسري السيئ والظروف المعيشية والسكنية السيئة وكبر حجم العائلة.
    الأسباب المدرسية: ومن الأسباب المدرسية التي تؤدي إلى التأخر الدراسي ما يلي:
    اضطراب العلاقة بين المدرسين أنفسهم، أو بين المدرسين والإدارة، أو بين المدرسين والإدارة من جهة والطلبة من جهة أخرى فكل هذه الأجواء تؤدي إلى التأخر الدراسي.
    بعد المواد الدراسية عن الواقع وعدم مناسبة المناهج وطرق التدريس وعدم مناسبة الجو المدرسي العام، وعدم مناسبة نظام الامتحانات، وكذلك عدم المواظبة وكثرة الغياب والهروب.
    النقص في الوسائل التعليمية والتجهيزات المدرسية، وصعوبة المواد الدراسية، والعقاب البدني، وكثرة الواجبات، وقلة الاهتمام بالدراسة وتدني الدافعية للدراسة.
    $ العوامل المحتملة لضعف التحصيل :
    1 – تعرُّض المتعلم لمشكلات شخصية أو أسرية : سواء كانت اجتماعية (كتفكك أُسرته) أو اقتصادية أو عاطفية (كعدم إشباع حاجاته النفسية مثل حاجاته للانتماء والود والعطف والنجاح) .
    2 – عدم حافزية التعلم المدرسي .
    3 – اختلاف الأساليب الإدراكية، وأساليب التعلم المُفضّلة للتلاميذ عما يستعمله المعلم من استراتيجيات تدريسية، فقد يميل المعلم لطرق المحاضرة والمناقشة بينما يفضل المتعلم الطرق الفردية المستقلة كالاكتشاف وحل المشكلات .
    4 – عدم تمكن المعلم من الكفايات التعليمية، وعدم اتسامه بالصفات الشخصية اللازمة لممارسة مهنة التعليم .
    5 – انشغال المتعلم بأعمال أسرية مُثقلة : ويظهر هذا واضحاً في المجتمعات ذات المستوى الاقتصادي والاجتماعي المنخفض .


    6 – ظروف الفصل الدراسية والعلاقات الإنسانية القائمة فيه بين التلاميذ أنفسهم، وبينهم وبين المعلم .

    النشاط المدرسي :
    يقصد به الأعمال التي تنظمها المدرسة مثل :
    جماعات النشاط , الحفلات ، الرحلات ، الرياضة في غير حصص الدراسة ( أنشطة لا صفية )
    مع الربط بين الدراسة والأنشطة ( أنشطة صفية )
    فالنشاط هو كل عمل منظم ينمي غريزة الطالب ويشبع رغبته بطريقة هادفة علمية .

    $ الحلول الإجرائية المقترحة لعلاج ضعف التحصيل :
    1- عودة الأنشطة التربوية ، لأنها الجزء المكمل للتربية المتكاملة للطفل وأنها الترياق ضد ظواهر التطرف والإدمان .
    2 – تدرب المعلمين وممارستهم لمهارات التربية العيادية : من تشخيص وجمع للبيانات حول حاجات المتعلم ومشكلاته وتحليل أسبابها، ووصف العلاج التربوي المناسب وتنفيذه وتقييم مدى كفاية النتائج التحصيلية للمتعلم عقب العلاج، وللمزيد حول هذا المفهوم وأساليب تنفيذه يمكن الرجوع إلى :
    - محمد زياد حمدان . التربية العيادية : نحو وسيلة ناجحة للتفوق والتغلب على ضعف التحصيل . عمان : دار التربية الحديثة ، 1988 .
    3 – مقابلة المعلم للمتعلم والتعرف على نوعية المشكلات الأسرية أو الشخصية، ثم الاستجابة للمشكلة سواء أكانت اجتماعية أو اقتصادية أو وجدانية بصيغ إنسانية عملية، لكي يتمكن المعلم من إزالة أسبابها .
    4 – إقناع المعلم للمتعلم بأهمية التعليم المدرسي لحياته ومستقبله الشخصي والوظيفي لزيادة الدافعية لدى المتعلم، هذا وإن كانت دافعية المتعلم تحتاج إلى عدة إجراءات في اتجاهات متوازية من أهمها :
    - تعريف المتعلم بالأهداف السلوكية للموضوعات الدراسية التي يتم تناولها، ومستويات التمكن المطلوب منه الوصول إليها عقب الدراسة .

    - ربط محتوى المناهج الدراسية ببيئة المتعلم بحيث تصبح المعلومات والمهارات المستهدفة وظيفية في حياة المتعلم .
    - استخدام أساليب تدريسية تساهم في زيادة دافعية المتعلم للتعلم كأساليب تفريد التعليم، والتعلم الكشفي الموجه، وتوظيف أجهزة الكمبيوتر في التعليم ... الخ ، ويرتبط هذا الإجراء بمحاولة المعلم التعرف على أسلوب التعلم المفضل لدى تلاميذه (توجد في الميدان التربوي مقاييس للتعرف على هذه الأساليب) ثم بذل مجهود مقصود نحو تكييف الأساليب التدريسية التي يتبعها للأساليب المفضلة في التعلم لدى تلاميذه .

    - استخدام أساليب تقويمية تقوم على فلسفة تصويب وتطوير أداء المتعلم لا التخويف والتهديد، والبعد عن أساليب الغش في الامتحانات التي تساهم في نقص دافعية المتعلم نحو الاجتهاد والتعلم .
    – قد يكون أحد أسباب ضعف التحصيل صفة تتعلق بالمعلم أو بكفاياته المهنية، كأن يكون اهتمامه بالمتعلم محدوداً، أو يستجيب له بألفاظ أو ردود سلبية ينفر منها الأخير وتقل معها رغبته في التعلم، أو قد يكون المعلم غير مؤهل تماماً لمهنة التعليم، أو أن خبراته لم تعد ملائمة للمناهج الدراسية الحالية مما أضفى على أسلوبه التعليمي في كل الأحوال الروتين، وإثارة ملل المتعلمين وبالتالي ضعف تحصيل بعضهم .
    وفي كل الحالات يجب على المعلم أن يغير من معاملته التربوية للتلميذ بشكل يشجع الأخير على زيادة اهتمامه بالتحصيل، ويتطلب الأمر أيضاً إلى توفير دورات تدريبية للمعلم للتمكن من مهارات التدريس وأساليب تنويع النشاطات التعليمية في الفصل وقدرات توظيف وسائل وتكنولوجيا التعليم، وأساليب التعامل مع المتعلمين كأفراد لهم حاجاتهم المشروعة التي ينبغي الاستجابة لها بأساليب تربوية صحية .

    5 – تعرُّف المعلم من خلال المقابلة الشخصية مع المتعلم على نوع المسؤوليات الأسرية المُكلّف بها، ثم تنسيق مواعيد وحدود هذه المسؤوليات مع الأسرة والمتعلم بصيغ تسمح له بمزيد من الوقت للدراسة والتحصيل، وهنا ينبغي التأكيد على ضرورة وأهمية التعاون الوثيق بين المدرسة والمنزل في رفع المستوى التحصيلي للمتعلم .
    6 – تُمثل البيئة الصفية أحياناً أحد المسببات المؤدية إلى ضعف التحصيل، فقد يكون على سبيل المثال قرين للتلميذ (أو أكثر) يسخر منه عند الإجابة أو المشاركة، أو ينظر إليه كضعيف غير قادر على التحصيل، إن مثل هذا السلوك والميول السلبية من التلاميذ تجاه بعضهم، يُحفز لدى بعضهم قبول واقع الفصل وعدم المحاولة الجادة في التحصيل. (ولا ننكر أن مثل هذا الواقع يؤدي أحياناً إلى عكس ذلك)، وقد يتطلب الأمر مقابلة التلميذ فردياً وتحديد أفراد الفصل الذين يؤثرون على ميوله ورغبته التحصيلية ثم الاجتماع بهم وتعديل سلوكهم الصفي نحو قرينهم، وقد يتطلب الأمر في حالات أخرى نقل التلميذ إلى صف آخر إن توفر .


    [b]النتائج






    *ضعف التحصيل يرجع إلي قلة النشاط المصاحب للمادة .
    * يرجع أحيانا إلي أسلوب التدريس .
    * لايرجع إلي انخفاض المستوي الإقتصادي للأسرة .
    * أحيانا يرجع إلي المدرسة وأحيانا إلي المنزل .
    * النشاط المدرسي شرط للنمو النفسي والعقلي والبدني .
    * ممارسة النشاط يساعد علي التحصيل .
    * ضعف التحصيل يرجع إلي عدم الاهتمام بشرح المعلم ، عدم الاهتمام بالواجبات المنزلية ، وعدم متابعة أولياء الأمور لأبنائهم ، وعدم متابعة المعلمين للمتعلمين الضعاف .
    *ضعف التحصيل يرجع إلي انشغال المتعلمين بالعمل لحاجة الأسرة إلي المقابل المادي .
    * ضعف التحصيل يرجع إلي انشغال المتعلمين باللعب وألعاب الكمبيوتر .
    *ضعف التحصيل يرجع إلي :
    - ( عوامل نفسية ) انخفاض مستوي الطموح عند المتعلمين وعدم القدرة علي التكيف الاجتماعي .
    - ( عوامل بيئية ) مصاحبة رفقاء السوء والاعتماد علي الغش .
    - ( عوامل جسمية ) ضعف الإبصار .
    - ( أسباب عقلية ) ضعف نسبة الذكاء ، صعوبة الفهم .
    * ضعف التحصيل يرجع إلي الحشو الزائد للمناهج الدراسية .
    * ضعف التحصيل يرجع إلي استخدام نمط معين في التدريس .
    * ضعف التحصيل يرجع إلي إهمال الحكومة وعدم اهتمامها بالمناطق الريفية التي تمثل بيئة المدرسة مما أدي إلي عمالة الطلاب لرفع مستواهم الاجتماعي .
    *ضعف التحصيل يرجع إلي السلوك غير السوي لبعض الطلاب داخل الفصل .
    * عدم استخدام بعض المعلمين تغذية راجعه في بداية كل حصة .
    * عدم ابتكار طرق تدريس جديدة .
    * تشتت ذهن الطلاب وعدم التركيز .
    * الرفاهية الزائدة وعدم الموازنة بين المستوي المعيشي والتقنيات الحديثة .
    * فقد الصلة بين المدرسة وأولياء الأمور والمعلمين والمتعلمين وعدم عقد ندوات لمناقشة المشكلات وإيجاد حلول لها .
    * فقدان الهدف التعليمي وعدم التأسيس في المرحلة الابتدائية لضعف مستوي معلمي المرحلة الابتدائية خاصة معلم الفصل ( للصف الأول والثاني والثالث ) .
    * العروض المغرية والمختلفة من قبل وسائل الإعلام .
    * ضعف الرقابة الأسرية .



    تحليل النتائج

    الممارسة الأولي :هل تري أن هناك علاقة بين ضعف التحصيل وقلة النشاط ( 64 نعم ، 36 لا )
    الممارسة الثانية :ضعف التحصيل يرجع إلي أسلوب التدريس ( 32 نعم ، 67 لا ، 10 آخري )
    الممارسة الثالثة : ضعف التحصيل يرجع إلي انخفاض المستوي الاقتصادي للأسرة ( 20 نعم ، 74 لا ، 6 آخري )
    الممارسة الرابعة : ضعف التحصيل يرجع إلي المدرسة ( 28 نعم ، 62 لا ، 10 آخري )
    الممارسة الخامسة : ضعف التحصيل يرجع إلي المنزل ( 56 نعم ، 36 لا 8 آخري )
    الممارسة السادسة : هل النشاط شرط للنمو النفسي والعقلي والبدني ( 93 نعم ، 6 لا )
    الممارسة السابعة : هل ممارسة النشاط يساعد علي التحصيل ( 92 نعم ، 2 لا ، 6 آخري )



    [size=18][b][color=violet] [color=blue]
    [size=24][size=18][b]التوصيات

    علاج التأخر الدراسي ( ضعف التحصيل )
    يتم علاج مشكلة التأخر الدراسي بمشاركة كل من المدرس والمرشد النفسي والأسرة، ويمكن تلخيص أهم ملامح علاج التأخر الدراسي بما يلي:
    تعرف المرشد النفسي على المشكلة وأسبابها وإقامة علاقة إرشادية في أجواء من الثقة والألفة ومن ثم تبصير الطالب بمشكلتهم وتنمية الدافع للتحصيل الدراسي لديه، وتشجيعه على التعديل الذاتي للسلوك والعمل على تحسين مستوى توافقه الأسري والمدرسي والاجتماعي.
    مراجعة المناهج وطرق التدريس التي يتعلم بها الطالب المتأخر وعند ثبوت عدم ملاءمتها يجب أن تعد برامج خاصة يراعي فيها خصائص الطالب المتأخر وقدراته وحاجاته، كما يجب مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.
    اشغال الطالب المتأخر بالأنشطة المدرسية المخطط لها والهادفة كل حسب قدراته واهتماماته وميوله.
    مراعاة دوافع الطلبة المتأخرين المختلفة والعمل على إشباعها وتقديم الخبرات التي تساعده على تحقيق النجاح، وتجنبه الشعور بالفشل والدونية.
    مراعاة المراجعة والتكرار المستمر والشمول في تقديم المعلومات للطلبة المتأخرين وربطها بواقعهم.
    استخدام الوسائل التعليمية المعينة والأكثر فعالية كالأجهزة السمعية والبصرية لما لها من أهمية خاصة في تعليم المتأخرين دراسياً ومساعدتهم على الفهم والتصور والإدراك، وكذلك لمخاطبتها الحواس المختلفة.
    التواصل المستمر بين الأهل والمدرسة لمتابعة الأبناء.
    مراجعة الأهل لدروس الأبناء بشكل مستمر لرفع مستواهم التحصيلي، والاهتمام بمتابعة وتقويم أداء الأبناء.[/size]
    [/[/b][/size]b]
    مع تحيات الباحثة / ناهد محمد عبد المنعم

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 6:23 am